تفاصيل المكان

السوق الشعبي السوده

5/5
المملكة العربية السعودية ابها
يشهد السوق الشعبي في منتزه السودة السياحي إقبالا كبيرا من قبل السواح والمصطافين والمتنزهين ويحرص مرتادو متنزه السودة التسوق في جنبات ومحلات السوق الغنية بالمورث الشعبي لمنطقة عسير، حيث تحتوي جنبات السوق على الأواني الفخارية والمجسمات العمرانية ذات الطابع العسيري، بالإضافة إلى المنسوجات اليدوية والملبوسات العسيرية، بالإضافة إلى جميع مستلزمات المرأة، كما يحتوي السوق على محلات للعطارة والبهارات والبخور والعطور وهناك ركن خاص بمربى النحل والعسل بجميع ...
معرض الصور
الموقع

التقييمات

pic-guid
مدير النظام
.💎Sabah
5/5

يشهد السوق الشعبي في منتزه السودة السياحي إقبالا كبيرا من قبل السواح والمصطافين والمتنزهين ويحرص مرتادو متنزه السودة التسوق في جنبات ومحلات السوق الغنية بالمورث الشعبي لمنطقة عسير، حيث تحتوي جنبات السوق على الأواني الفخارية والمجسمات العمرانية ذات الطابع العسيري، بالإضافة إلى المنسوجات اليدوية والملبوسات العسيرية، بالإضافة إلى جميع مستلزمات المرأة، كما يحتوي السوق على محلات للعطارة والبهارات والبخور والعطور وهناك ركن خاص بمربى النحل والعسل بجميع أنواعه، وركن يقوم على إعداد الوجبات التراثية بأنواعها، بالإضافة إلى المأكولات السريعة، وكان السوق الشعبي بمنتزه السوق قد أنشئ قبل ثلاث سنوات ولقي إقبالا كبيرا من المتنزهين ويقوم على السوق سيدات أعمال سعوديات يعملن في المحلات، وخاصة مع الموسم السياحي ويفتح السوق أبوابه أمام المتسوقين منذ الصباح الباكر وحتى متنصف الليل، وقد الحق بالسوق جامع كبير للصلاة ومصلى للنساء بعدد 10 دورات مياه حديثة، بالإضافة إلى وجود حراسات أمنية في السوق وإدارة تقوم على حل أي موضوع قد يحدث داخل السوق، بالإضافة إلى إرشاد المتسوقين داخل السوق.(المدينة) قامت بجولة داخل السوق، حيث التقت بإحدى البائعات في السوق (أم إبراهيم)، والتي قالت: إنها استأجرت محلها منذ افتتاح السوق قبل ثلاث سنوات، وهي تقوم ببيع الملابس العسيرية والعطور والبخور والحناء والمجسمات العسيرية، وتقول أم إبراهيم: إن السوق يشهد خلال فترة الصيف إقبالا كبيرا من قبل المصطافين والسواح، ويحرص المتسوقون، وخصوصا النساء على اقتناء بعض المجسمات العسيرية لعرضها في منازلهن، والبخور والحناء الطبيعي كما تقول أم إبراهيم: إن أغلب المتسوقات يحرصن على اقتناء الثوب العسيري، سواء لهن أو لأطفالهن لما لثوب العسيري من جمال وروعة، بالإضافة إلى حمله الطابع العسيري، الذي كان يميز السيدات العسيرات منذ القديم